أكد شيخ الأزهر الإمام الأكبر أحمد الطيب أن تعدد الزوجات «ظلم للمرأة»، وليس «الأصل» في الإسلام، وأنه مشروط ومقيد، ما أثار جدلاً في مصر. وهي ليست المرة الأولى التي يدلي فيها شيخ الأزهر بتصريح بشأن تعدد الزوجات منذ توليه منصبه في 2010، لكنها المرة الأولى التي يصف فيها التعدد «غير المشروط» بـ«الظلم».
ولقي موقف شيخ الأزهر ترحيبا فوريا من المجلس القومي للمرأة الذي أعربت رئيسته مايا مرسي في بيان (السبت) عن «تقديرها وشكرها لإمام الأزهر الشريف عن مقولة الحق الصادرة منه». وقال الشيخ الطيب إن «أولى قضايا التراث التي تحتاج إلى تجديد هي قضايا المرأة». وأكد أن «مسألة تعدد الزوجات تشهد ظلماً للمرأة وللأولاد في كثير من الأحيان، وهي من الأمور التي شهدت تشويها للفهم الصحيح للقرآن الكريم والسنة النبوية».
ولقي موقف شيخ الأزهر ترحيبا فوريا من المجلس القومي للمرأة الذي أعربت رئيسته مايا مرسي في بيان (السبت) عن «تقديرها وشكرها لإمام الأزهر الشريف عن مقولة الحق الصادرة منه». وقال الشيخ الطيب إن «أولى قضايا التراث التي تحتاج إلى تجديد هي قضايا المرأة». وأكد أن «مسألة تعدد الزوجات تشهد ظلماً للمرأة وللأولاد في كثير من الأحيان، وهي من الأمور التي شهدت تشويها للفهم الصحيح للقرآن الكريم والسنة النبوية».